تساهم مراكز حماية الطفل بدور حيوي في توفير بيئة آمنة وداعمة للأطفال، حيث توفر لهم الدعم النفسي والاجتماعي والتعليمي، بالإضافة إلى توفير المساعدة اللازمة لتخطي الصعوبات التي يواجهونها.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #طفل #توعية #حماية #دعم
التعليم هو حجر الأساس الذي تقوم عليه المجتمعات والمحرك الرئيسي لنموها وتطورها.
في الشمال السوري، لا يزال هناك الكثير من الأطفال المنقطعين عن التعليم بانتظار إتاحة الفرصة المناسبة ليكملوا طريقهم ويحققوا أحلامهم.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #طفل #مدرسة #دراسة #مستقبل #تعليم
ترتيب الكتب في الحقيبة صباحاً والذهاب إلى المدرسة لسماع صوت الجرس والجلوس في المقاعد الدراسية بجانب الصديق المفضل، تفاصيل لم يعشها ملايين الأطفال السوريين.
نسعى من خلال مشاريعنا في قطاع التعليم لبناء قدرات الكوادر التدريسية وتوفير التعليم التعويضي والنموذجي للطلاب المنقطعين عن التعليم، بالإضافة لترميم المدارس والمرافق التعليمية، لدعم العملية التعليمية وبناء جيل مثقف يسهم في تطوير مجتمعه.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #مدرسة #دراسة #مستقبل #تعليم
بهدف تقليل خطر الإصابة بمرض #الكوليرا وانتشاره بين الأطفال، تنظم فرقنا في مخيمات صلوة جلسات توعية صحية للتعريف عن أسباب المرض وطرق انتقاله وكيفية الوقاية منه، مع التركيز على أهمية النظافة العامة والشخصية.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #طفل #توعية #وقاية
بهدف تعزيز التماسك المجتمعي بين الأطفال #النازحين والبلدات المجاورة، وتنمية المهارات البدنية والرياضية لديهم، نظم المركز المجتمعي لإحسان للإغاثة والتنمية، أحد #برامج المنتدى السوري، في #حربنوش دوري كرة قدم بعنوان “#دوري #أبطال #المخيمات“، بمشاركة 8 فرق (80 طفل منهم 10 من ذوي الاحتياجات الخاصة) من 6 مخيمات واقعة في ريف #إدلب، وتم اختتام الدوري بتوزيع الجوائز للفرق الفائزة لتحفيزهم على النجاح والاستمرار.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #طفل #مهارات #كرة_قدم #مخيم
تقوم فرقنا الجوالة بتنظيم أنشطة ترفيهية وتعليمية للأطفال في المخيمات تساعدهم على بناء شخصياتهم وتعزيز الثقة بأنفسهم.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #طفل #دعم #توعية
أكثر من 250 طفل في مركز الإتقان بمنطقة حارم شاركوا في حملة العودة للمدرسة والتي تضمنت أنشطة توعية عن أهميّة التعليم والمدرسة، والالتزام بالدوام الصيفي لتعويض الانقطاع الدراسي خلال فترة الزلزال، بالإضافة لأنشطة التوعية الصحية وتعزيز النظافة للوقاية من الأمراض والأوبئة.
بدأ مركز الإتقان منذ أكثر من 4 سنوات بفكرة مُدَرس جوّال ليصبح لاحقاً خيمة تعليمية واليوم مركزاً يضم مئات الطلاب سنوياً.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #طفل #توعية #مدرسة #دراسة
أكثر من 150,000 مستفيد في 115 مخيماً بمناطق إعزاز وإدلب حصلوا على جلسات توعية حول الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة مثل الكوليرا، وكذلك أهمية الحفاظ على النظافة الشخصية خاصةً مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المعدية.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #الكوليرا #مرض
تعدّ المساحات الصديقة للطفل البيئة الآمنة لدعم حقوق الطفل ورفاهيته في ظل الظروف الطارئة، تقوم مؤسسة إحسان من خلال قطاع الحماية بتقديم الحماية للأطفال عبر تزويدهم بمساحة آمنة يمكنهم من خلالها المشاركة بأنشطة منظّمة للّعب والتأقلم والتعبير عن أنفسهم، كما تقوم المساحة الآمنة برفع التوعية حول المخاطر التي يتعرض لها الأطفال، بالإضافة إلى حشد الطاقات المجتمعية للبدء بعملية توفير بيئة صحيّة ومحميّة للأطفال، وتقديم معلومات عن الخدمات وأشكال الدعم المختلفة المتوفرة في المنطقة.
تعرّض الكثير من الأطفال لأنواع مختلفة من العنف والاستغلال في ظل الحرب، إضافة لضعف الإمكانات التي تساعد في توفير بيئة آمنة وداعمة وخدمية للأطفال، عدا عن الجهل الكبير بحقوق الأطفال وأشكال الإساءة التي يتعرضون لها بشكل يومي من قبل المجتمع، الأهل، أو حتى القرناء.
بعد 10 سنوات من الصراع في سوريا، وبحسب التقرير الصادر عن UNICEF فإن %90 من الأطفال بحاجة إلى دعم، لأن الحرب والأزمة الاقتصادية ووباء كورونا كل ذلك يدفع الأسر إلى حافة الهاوية.
تقوم برامج حماية الطفل بتوفير بيئة داعمة غنية بالأنشطة والخدمات التي تساعد في رفع مستوى الرفاه النفسي للأطفال، حيث تؤمن لهم خدمات إدارة الحالة الحاجات الأساسية التي تمنع الإساءة، العنف أو الاستغلال بكافة أشكاله، في حال غياب هذه الخدمات بشكل مجاني في المجتمع، إضافة إلى خدمات الدعم النفسي الاجتماعي التي تساعد في توفير بيئة صديقة للطفل ضمن المساحات المخصصة لهم وتعريفهم بحقوقهم وواجباتهم تجاه المجتمع.
هناك عدة أسباب تجعل من برنامج حماية الطفل خلال الأزمات أمراً بالغ الأهمية، حيث أن الأطفال هم المجموعات الأكثر ضعفاً، ويؤدي اعتمادهم على البالغين للحصول على الرعاية إلى ضعفهم وجعلهم عرضةً للمخاطر.
خلال حالات الطوارئ، تظهر عدة عوامل تجعل الأطفال أكثر عرضة للخطر، وهذا يتضمن عوامل النزوح والانفصال عن الأهل أو المجتمع، بالإضافة إلى فقدان أحد الأبوين أو فقدان شخص عزيز، وأيضاً فقدان المنزل والممتلكات، كل هذه العوامل من شأنها أن تهدد حياة الطفل، كما أن انخفاض مستوى الأمن والسلامة والاعتماد على المساعدات الإنسانية يعني أن الأطفال أصبحوا عرضة للعنف والاستغلال والإساءة، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الظلم، وسوء معاملة مقدمي الرعاية. بالتالي فإن ضعف خدمات حماية الطفل خلال الأزمات فيما يتعلق بأمور الأمن والعدالة والخدمات الاجتماعية قد تؤدي إلى خلق بيئة مليئة بالانتهاكات في حق الأطفال.
عملت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية من خلال مراكزها الصديقة للطفل على تقديم كافة الأنشطة التي يمكنها تأمين حياة أفضل للأطفال، بالإضافة إلى الفرق الجوالة والاستجابة الطارئة، لتحقيق أكبر وصول لمساعدة الأفراد المتضررين. كان ذلك في عدة مناطق جغرافية في سوريا، في كلٍ من ريف دمشق وحمص وريفها، وريف درعا في 2016، وبعد ذلك تم تركيز نقاط العمل في شمال غربي سوريا، بسبب النزوح في 2018. حيث منذ 2016 تم افتتاح 9 مراكز دعم للشباب واليافعين، و27 مركز صديق الطفل، وأكثر من 40 فريق جوال، وتم تقديم خدمات من خلالهم إلى أكثر من 328 ألف طفل وطفلة، وخدمات إدارة الحالة إلى 4,600 طفل وطفلة، وأكثر من 5,700 من مقدمي الرعاية.
ووفقاً لتجربة مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، فإن أنشطة حماية الطفل تترك أثراً إيجابياً في المجتمع، حيث أن تلك الأنشطة مُعَدّة لاستهداف كافة أفراد المجتمع (الأطفال – مقدمي الرعاية – أفراد المجتمع)، حيث تقع مسؤولية حماية الطفل من كافة أنواع الانتهاكات على تلك المجموعات.
لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارتنا أو التواصل معنا
Topkapı mah, Çayır Meydanı Cd.
No:123 D:Kat: 03, 34093 Fatih
Istanbul – Turkey
[email protected]
Fax: +90 212 263 41 75
© 2022 إحسان للإغاثة والتنمية
ساعات العمل من الاثنين إلى الجمعة من الساعة 8:00 صباحاً إلى 5:00 مساءً بتوقيت تركيا
للتبرع أو من أجل جمع التبرعات، الرجاء الاتصال على 9988 888 312 +1